مرحبا بالعالم، مرحبا بي..!

لا أعرف ما هو رقم هذه المدونة* في لائحة المدونات التي فتحتها منذ أن عرفت التدوين، حتما لن تكون العاشرة و لا الحادية عشرة.



❞ ..... ❝ « ...... » ” ..... “ ☜ { ............... }

كما هو ظاهر من عنوان المدونة (Quotes-Livres)، أي اقتباسات الكتب، ستكون هذه المدونة بمثابة الدفتر -المتاح للجميع- الذي أنقل عليه كلمات أطربت لها أذني (أو عيني ربما!)... بمعنى آخر لن يوجد في هذه المدونة شيء من مجهودي الشخصي، فدوري سيتوقف على الرقن و اختيار العناوين، و فقط.

المدونة ستكون 99 أو لنقل % 98 منها عربية، و ما تبقى أجنبي: فرنسي أو إنجليزي.

و بطبيعة الحال لن انسى وسائل الإتصال بي لمن أراد مراسلتي.. عنوان بريدي الإلكتروني: o.chehbi [@] gmail.com ، أو عبر هذه الصفحة من مدونتي الشخصية.

أهلاً بي مرة أخرى!

*لم يبق أمامي سوى شكر محمد الذي ساعدني (و ما زال يساعدني!) على تخطي بعض المشكلات التي واجهتني أثناء تركيب قالب المدونة. شكراً محمد!

6 تعليقات:

  Unknown

28 يونيو 2009 في 4:09 م

إذن، اليوم حفل الإفتتاح!
يسعدني أن أكون أول الواصلين ^_^

أممم، هنا محتوى ليس لك، وبفضلك سنراه، رائع!

أنتظر إبداعا هنا، وفي الإقتباس إبداع..

  vampy

29 يونيو 2009 في 12:28 ص

2 اللي كيوصلو اللوالا كياكلو الطارطا ^^

  NuNa

29 يونيو 2009 في 1:02 ص

السلام عليكم و رحمه الله و بركاته
مبروك أستاذي الكريم على أقتباسات و اتمن لك التوفيق و التميز و تحقق ما ترغب به...و ان اشكرك و اشكر كل من ساعدك...
و بصدفه كنت اكتب بعض الاقتباسات في دفتري الخاص و من تم قرارت ان اراء ما الجديد في تويتر فوجدتك تعلمنا باقتباسات ... اتمن ان استفيد و اتعلم منها و لك من فائق الاحترام و التقدير

  مروان الرشيد

29 يونيو 2009 في 1:26 ص

ماذا؟! هل تتبع سنتي في الإنتقال من الوورد بريس إلى البلوغر؟! :)

بإنتظار الإقتباسات.

  عبد الواحد البشيري

29 يونيو 2009 في 9:11 ص

مبروك المدونة الجديدة اتمنى لك التوفيق

  مدونة اقتباسات،

29 يونيو 2009 في 11:26 م

@ محمد:
و أنا يسعدني ذلك أيضا.
بدوري سأنتظر معكم :)

@ Vampy:
إلى من عندك.. علاش لاّ!

@ NuNa:
شكراً لكِ على كلماتك الجميلة، و أتمنى أن أكون عند حسن ظنك :)

@ مروان:
خذ مثالا شعبيا آخر: دير ما دار جارْك و لاّ بدّل باب دارْك. بمعنى إفعل ما فعل جارك أو غير باب دارك. و ذلك ما فعلته تماما P:

@ عبد الواحد:
شكرا لك يا عزيزي.

إرسال تعليق